رحلة رائعة، قادت صحفيا فرنسي إلى أخر خيمة في الصحراء الموريتانية، العجيب في الرجل ليس سرده الممتع لهذه المغامرة الباذخة و المواقف الطريفة التي
مر عليها و لا "المرأة الموريتانية التي لا يمكن ان تصل للسادسة عشرة ختى تصير تمثالا يحار الفلاسفة في قدرة الجمل على حمله" و لا مرافقه البيظاني الذي فند له في إحدى الأماسي أن النظافة ليست هي انجع الطرق للسلامة الصحية حيث افترح على رفيقه بونيفال ان يذهبوا به معهم إلى فرنسا لإجراء فحوصات عليه على سبيل السخرية، بل في رسوماته التي ملأت الكتاب، حيث يرسم بدقة عدة نوعيات من النبات في تيرس، و الأبار في إينشيري حتى الشخوص الذين يلتقيهم لا تخطئهم ريشته العجيبة.
للتحميل، إضغط هنا
مر عليها و لا "المرأة الموريتانية التي لا يمكن ان تصل للسادسة عشرة ختى تصير تمثالا يحار الفلاسفة في قدرة الجمل على حمله" و لا مرافقه البيظاني الذي فند له في إحدى الأماسي أن النظافة ليست هي انجع الطرق للسلامة الصحية حيث افترح على رفيقه بونيفال ان يذهبوا به معهم إلى فرنسا لإجراء فحوصات عليه على سبيل السخرية، بل في رسوماته التي ملأت الكتاب، حيث يرسم بدقة عدة نوعيات من النبات في تيرس، و الأبار في إينشيري حتى الشخوص الذين يلتقيهم لا تخطئهم ريشته العجيبة.
للتحميل، إضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق